
لكن الفكرة هي بدلاً من أن تتحدث مع نفسك باللغة العربية،، تحدث معها باللغة الجديدة بصوت داخلي مسموع.. لأنك بهالطريقة راح تتبع القواعد وتمارس اللغة وتطلع كلمات جديدة بدون خوف وبتكون تلقائي أكثر.
في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار
المثقفون المغالطون: الانتصار الإعلامي لخبراء الكذب
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت فعالة وأصبحت أتكلم كالأجانب
تُعد الطرق الفطرية لتعلم اللغات هي أفضل طريقة، وذلك بناءً على تجربتي في تعلم اللغة الإنجليزية ويمكن تنفيذ هذه الطريقة فيما يلي:
ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك
شاهد أيضًا: حوار بين شخصين عن التعاون بالعربي والانجليزي
لا أظن أنني سأواصل مع المنصة لوقتٍ طويل لو وجدت بدائلًا أفضل، التقدم فيها بطيء للغاية، سأستمر معها مع اللغة اليابانية في الغالب بما أنني وجدتها أسهل طريقة لتعلم الحروف اليابانية وأصواتها، أمّا الإسبانية، فالحصول على دورة على الشبكة أو مصدرٍ أكاديمي سيكون أفضل، رغم أنه سيكون مملًا وهذا أمر يُحسب للمنصة صراحة، بما أن الوقت الذي يُمكن أن تجربتي في تعلم لغة جديدة تأخذ فيه درسًا واحدًا قصير.
النص الفلسفي الحديث: قراءة جيل دولوز المعاصرة
لماذا لا تحظى اللغة العربية باهتمام مثل اللغة الإنجليزية؟
[الأدب العربي وتاريخه]: كيف نشأت اللغة العربية، وكيف تطورت؟
كانت آخر سنوات دراسة اللغة الإنجليزية بالنسبة لي في المرحلة الثانوية، ثم انفصلت تمامًا عنها لأن دراستي الجامعية كانت باللغتين العربية، واللاتينية فقط. فأحسست بحاجتي إلى تنشيط ذاكرتي اللغوية، والإضافة لها عن طريق تعلم مصطلحات وحوارات وكلمات جديدة.
تساعد هذه التطبيقات على تحفيز المتعلّم للتحدث بحُرية أكثر في الواقع الافتراضي أكثر من التحدث في الواقع لذا فهو تدريب عملي جيد جدًا.
. وبالأخير راح تكون عندك مخاوف وتتردد كثير وتتراجع في وقت استخدامك للغة